أحببتها حتى الجنون
كل يوم اذهب للثانوية وانا انتظر ان اراااها
في احد الايام رايتها تكلم شابا فجن جنوني
فيما بعد اكتشفت انه من عائلتها (لافامي)
حينها قررت ان اذهب لكي اكلمها
في الليل وانا اهم بالنوم
قلت لم اكلمها
هل اقبل انا ان اتزوج بنتا كانت لغيري
انا لن ارضى
فهل ارضاها لغيري
ورحت اخمم هنا وهنااك
نخلي كل شيء على جااال بنت
من بعد خممت ملييييييح
وقلت
يا رب ها انا تركتها لوجهك ان كنت ترى فيها لي صلاااح وحياة سعيدة
فارجو ان تكون منالي بحلال تحبه وترضااه
وان كنت ترى اني معها لهو فقط
فارجوا ان انسااااها
وبالفعل لم يمضي سوى شهراان ونسيتهاااا
( فما موقفك يا ادم وياحواء لو كنتما مكاني )