أنا لم أحب يوم أحد لا يحبني
و لا أضحي من أجل من لا يضحي من أجلي
و أحببت يوم و هي حقيقة و دامت القصة سنوات لكن لن أعيد التجربة على قطع رقبتي
و لكن عندما آن الأوان و القدر قال كلمته لم يكن لنا يد و لا اليوم و لا غدا سوف أندم على قصة مرت
و هي حقيقتي و لا أخجل بها فأنا أول معترفة و هل من ملبي هنا لا خجل على شئ فعله المرئ بإرادته
و شكراا على الموضوع