انا لم اختر طريق الوحدة الا بعدما
اقصاني المجتمع والخلان حينها
فقلبي كان ارق من قطر الندى
وهم كرهوني فلما ياترى ؟
عجب فأنا لم أفعل شيء
ومع ذلك عاملوني بأ سلوب دنيء
اليوم اخترت طريق الانطواء
فلا ايمان بالصداقة
لا حب موجود
فقط الحزن والانعزال
اتعالى مثلما يفعل الآخرون لما لا؟
هم يرون وانا ارى
افعلوا ماترون فأنا افعل ما ارى
واقدم شكري لمن وقف معي يوما
انت وما فعلت امر لاينسى
كنت الوفي والصديق
لكنك رحلت وصعدت للعلى
فوداعا الى يوم اللقاء في جنة المؤى
كالعادة لا اكمل الخاطرة
المجال مفتوح
**************************************************
https://www.youtube.com/watch?v=C9NCAxnn3gk