اكتشاف معطيات النص:
-هل يمكن للإنسان أن يعيش بمفرده ؟ دل على ذلك من النص.
*لا يمكنه العيش بمفرده بدليل ما ذكره الكاتب في قوله : إن سنة الوجود اقتضت أن يكون وجود الناس على الأرض في شكل تجمعات بشرية
" الإنسان مدني بطبعه .... فيه الأنا و الأنا الآخر"
-غريزة حب البقاء راسخة في الإنسان أين تجد ذلك في النص؟
*في قول الكاتب:" و الحاجة إلى التجمع و الحرص على البقاء و الرغبة في التمكن من مقومات الحياة"
-ما لدليل القرآني على أن الناس مجبولون على التعايش؟
*قول تعالى :" يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر و أنثى و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا"
-ما معنى التسامح الديني حسب ما جاء في النص ؟
*هو الإقرار بالاختلاف وقبول التنوع واحترام ما يميز الأفراد من معطيات نفسية ووجدانية وعقلية.
ما أهم أثر التسامح الديني على حياة الإنسان المدنية ؟
*يساهم في وضع أسس بناء المجتمع المدني وهو عامل فاعل في بناء المجتمع ومشجع على تفعيل قواعده
-هل برهن المسلمون عبر تاريخهم على أنهم متسامحون دينيا ؟ دعم إجابتك بما جاء في النص ؟
*نعم بدليل ما ذكره الكاتب : " إن الإسلام من جهته يعترف بوجود الغير.
" لم يكتف القرآن بتشريع قربة التدين
*لقد أفادنا التاريخ بأن المسلمين قد انفتحوا أيام عطائهم الحضاري و ازدهارهم الثقافي على معارف وعلوم وثقافات ... بتلقائية وقصد
التحليل :
يحلل
يلاحظ
يستنتج
مناقشة معطيات النص:
-حب البقاء هو الذي يدفع الإنسان إلى تحسين مظاهر حياته .هل تؤيد هذا الرأي ؟
-التحاب من مظاهر التعايش . لكن كيف للتباغض أن يكون كذلك ؟ وضح
*نجد مثلا الأسرة المتكونة من زوجتين عليهما التعايش رغم التباغض بينهما لأن المشترك بينهما هو الزوج .
-هل يمكن الفصل بين الدين و الأخلاق في حياة الناس ؟اشرح موقفك بدعم من الواقع المعيش.
*لا يمكن الفصل بين الدين و الأخلاق فهما وجهان لعملة واحدة ، فكل شخص متدين تدينا حقيقيا بالضرورة سيكون متخلقا ، و التاريخ يثبت ذلك فدول شرق آسيا ما كانت لتعتنق الإسلام لولا إعجاب سكانها بأخلاق المسلمين *وما يحدث الآن في مجتمعاتنا من الخرافات وانحلال أخلاقي ناتج عن البعد عن الدين
-اعتمد الكاتب على إعطاء الدليل النصي والدليل التاريخي في شرح أفكاره . ففي أي نمط تصنف هذا النص؟
*النمط حجاجي