قصة حياة هتلر الذي يضنه البعض انه مجرم حرب

أسفاً بما فعلت بنفسك يا هتلر ,, أنا على يقين


أنك لم ولن ترضى بالهزيمة لنفسك ... خلافا عن


الأسباب ..



أسمحوا لي ,,, فبداخلي رغبه ..




سأهتف



واهتف



واهتف



قــاااائل:



Heil Hitler




(عاش هتلر)




يشدني الفضول كثيرا لتك الشخصيه القويه .


وعلى الرغم من نظره العالم له بأنه سفاح لما قام


به فهو حرق


اليهود بأفران الصهر.



وهو من قام بمذبحة (الهولوكوست) التي لا يعرف


إلى الان مدى صحتها . اهي واقعيه ام وهميه .



فاليهود يجزمون بصحتها ويأكدون ان ضحاياها


يساوون 6 مليون يهودي . والبعض ينكر ذلك


العدد الكبير . واخرون ينكرون وجودها.



لا تهمني تلك الارء او مستوى صحة ومصداقية


تلك الأقاويل. بما يساوي اهتماامي لأيجابيات ما


فعل بالنسبة لنا


فهم يهتفون بعكس ما نهتف ( للجحيم يا هتلر)


لنظرتهم له كسفاح وقاتل .



إلا انني اراه غير ذلك فهو بنظري خادم للأمة


الاسلاميه والعرب عامه وإن كانت بطريقه غير


مباشرهـ فهو حرق ملايين اليهود كما يزعمون


اليهود


فقد حلم بكثره عددهم رئيس المجلس التمثيلي


للمؤسسات اليهودية في فرنسا ((روجيه


كيركمان)) قائلا:



((كان من المفترض أن يكون عددنا اليوم


خمسمائة مليون، ولكننا اليوم ثلاثة عشر


مليوناً... وبفضل ستة ملايين شهيد بُنيت


إسرائيل))



هتلر والعرب ..




في إذاعة برلين كان صوت يونس بحري


(عراقي ) يعلو وهو يحيي قوات هتلر النازية فهو


اشتهر بعبارة أفتتاحية يرددها ((هنا برلين حي


العرب ))



جائت بداية تأسيس اذاعة برلين العربيه عندما


شرح الفكره لوزير الدعايه جوبلز التيرحب بها


لتكون المحطه المواجهه لبي بي سي العربيه


خصوصا بعد ان اقنعه يونس بحري بجدوي


الاذاعه التي ستقاسم العرب كرههم لبريطانيا



من الطريف ما عمله يونس بحري من اجل جذب


المستمعين العرب لاذاعة برلين حيث طلب


منجوبلز ان يوافق على بث القرآن الكريم فيبداية


ارسال الاذاعه حيث تردد جوبلز و أوصل المقترح


الى هتلر الذي وافق عليه بعدان شرح له يونس


بحري ان بث القرآن الكريم سيجذب انتباه


المستمعين العرب الى اذاعة برلين و العزوف عن


استماع للبي بي سي التيكانت لا تذيع القرآن


فكانت النتيجه ان كانت اذاعة برلين هي المفضله


عند العرب وماهي الا اشهر قليله و بدأت البي بي


سي ببث آيات القران بالمثل




وبعد سقوط برلين كان يونس من الاسماء


المطلوبه ...





خيااانه ,,, وهذه نهايتها ..




ادولف آيخمان كان ايام هتلر خبيراً في الشئون


الصهيونيه قبل ان يصبح رئيساً لقسم اليهود في


جهاز الامن عام 1934 وكان ايضاً مستشاراً


لسياسه النازيين التي قتلت اليهود في المجر ..


والمسئول الاول عن معسكرات اوشفيتز بالمانيا


احد اكبر معسكرات اعتقال اليهود ..



وبعد الحرب العالميه الثانيه التي انتهت بهزيمه


المانيا تشكلت محاكمات نورمبرج لمحاكمه مجرمي


الحرب من الالمان وقد نجا منها آيخمان بمساعده


اليهودي رودلف كاستنر بإسقاط النازيه عنه قبل


المحاكمه لأن آيخمان عرض وقام بالفعل بعمليه


تهجير الآلاف من يهود المجر لإسرائيل عبر


سويسرا بالاتفاق مع كاستر ثم هرب آيخمان إلى


عده دول إلى ان استقر في الارجنتين باسم جديد و


شخصيه جديده مبتعداً عن ايه مظاهر قد تفضحه


او تكشف شخصيته الحقيقه .



وكانت عمليه اختطاف النازي السابق آيخمان من


الارجنتين إلى إسرائيل إحدى اهم واشهر عمليات.




حكم علي آيخمان بالإعدام شنقاً فلما علم ذلك تقدم



بالتماس السماح له باعتناق اليهوديه .. وعندما


سئل عن الاسباب التي دفعته لذلك قال انه لن


يجيب إلا امام ممثلي الصحافه و وكالات الانباء ..


وانتصب امام الكاميرا في وقفه عسكريه


وقال :ردت اعتناق اليهوديه ليس حباً فيها .. ولا


في إسرائيل .. إنما اردت بذلك ان اهتف لنفسي ان


كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوم من


الكلاب :ثم أضاف بصوت جمهوري حماسي: وإنه


لكم يسعدني ان اوجه رساله اعتذار إلى


الإسرائيليين .. تحمل كل ندمي وحرقتي.. وأقول


لهم إن اشد مايحز في نفسي انني ساعدتكم على


النجاه من افران هتلر .. لقد كنت اكثر إنسانيه


معكم بينما كنتم اكثر خبثاً وقذارة ايها الكلاب ..


إن ارض فلسطين ليست ارضكم ولا إرثكم .. فما


انتم إلا عصابه من الارهابيين والقتله ومصاصي


دماء الشعوب .. ما كان لكم إلا الحرق في افران


هتلر لتنجوا الأرض منخبثكم وفسقكم ويهنأ الكون


بعيداً عن رزائلكم فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي


يجتث وجودكم اجتثاثاً .. ويحرق عقولكم وابدانكم


بأفران النفط.. ايها الكلاب يؤسفني اناشبهكم


بالكلاب .. فالكلاب تعرف الوفاء الذي لا


تعرفونه .. لكن نجاسه الكلاب وحيوانيتها من ذات


سلوككم .. اهنأوا ما شئتم بإجرامكم في


فلسطين .. حتى تجيء اللحظه التي تولون فيها


الادبار .. وتعلوا صرخاتكم تشق العنان ..


فتذوقوا مذله النهايه التي لا تتصوروا انها


بانتظاركم .. وعندها ستكون الكلاب الضاله افضل


مصيراً منكم





في النهااايهـ ::



أنتظر بشغف وصول هتلر عربي ,,, فأنا كنت


اعتقد ان شخصية صدام هي التي تستحق هذا


اللقب وبجدارهـ ولكنه لم يأخذ فرصته



رحمكـ الله يا أبا عدي ,,


/
/




ولو كانت في عهد هتلر لاختتمت ما اقوله بـ




Heil Hitler



عاش هتلر !!



/
/




وكما قال هتلر



حرقت اليهود ... وتركت منهم القله




ليعرف العالم لماذا احرقت الاخرين