من عادات وتقاليد الشعب الصينى
عندما يتقدم أحد الرجال لخطبة الفتاة فإن أهلها يتركونها وراء حجاب ويخرجون قدميها فقط فيمسك العريس بالقدم ويختبر نعومتها ويقيس أطوالها وحجمها
إذا كانت صغيره
وأعجبته دغدغها كإشارة للقبول والموافقة بعد هذه الرؤية الشرعية!!
بالنسبة لهم طبعاً ..
فظلت حياة النساء الصينيات
لمدة ألف عام تقريباً رحله طويلة من العذاب والمعاناة والألم لدرجة تصل أحياناً للشلل والموت بسبب حرصهن على ألا تكبر أقدامهن أبداً فيرفض الرجال الارتباط بهن ,
فكل أنثى صينيه تبلغ الحادية عشرة من عمرها تنتظرها
عملية شد تعتمد على قطع أربعة أصابع في أول الأمر وشد
الإصبع الخامس على الكاحل لتظهر القدم صغيره بدون
زيادة الأصابع!!
ويقال إن العادة والمزاج الغريب توارثه
الصينيون من إمبراطورهم القديم الذي وقع في غرام راقصه
ذات قدمين صغيرتين فعشقها وكان يمتدح دائماً أرجلها
فقط فاعتقد أهل الصين أن الجمال يقع في الأسفل وليس في الأعلى !!
(حجم رجلها مقارب لحجم علبه السجائر !!)
تعد الصين من أكثر الدول التي تقيم المهرجانات ذات الطابع الغريب.
وتعد هذه المهرجانات من العادات والتقاليد القديمة التي يمارسهاالصينيون منذ آلاف السنين.
ففي مهرجان " الأسد " يرتدي أحد الراقصين رداء من الأوراق الملونة ، على شكل أسد مخيف ، وبأدائه حركات متناسقة تدل على المهارة والتدريب الجيد ، يقلد الأسد في حركاته ، على إيقاع قرع الطبول والموسيقى الصاخبة وصياح الجماهير.
وقد كانت المصابيح الورقية والحريرية المصنوعة من الورق والحريرذات أهمية بالغة في حياة الصينيين القدماء.
فالأباطرة الصينيون كانوا يزينون قصورهم وحدائقهم وقواربهم ومعابدهم بهذه المصابيح.
هذا التقليد ما زال مستمرا حتى الوقت الحاضر ففي شهر أبريل من كل عام يقام " مهرجان المصابيح " حيث تصنع هذه المصابيح بأشكالها المختلفة المربعة والمستديرة والتي على هيئة حيوانات وطيور وزهور وقوارب، وتعلق على جميع المنازل والمتاجر مما يضفي عليها شكلا جذابا ، خاصة عندما تضاءليلا.
من أهم العادات والتقاليد الصينية أيضا ، رقصة التنين التي تجري في العديد من المدن الصينية ، والتنين حيوان أسطوري يوجد في الحكايات الشعبية الصينية ويرمزللشر.
وفي شهر يونيو من كل عام يخرج الصينيون في قوارب طويلة مزينة بصورة التنين ويرقصون في الشوارع كي يبعدوا عنهم الشر ، حسب معتقداتهم!
كما عرفنا بأن الصين تبلغ خمس سكان العالم ،
فعاداتهم وتقاليدهم تختلف بعضها من قبلية لأخرى ،
فنجد لكل قبيلة عاداتها وتقاليدها الخاصة بها .
سنرى الآن عادتين غريبتين لأحد القبائل عندما يريدون الزواج ..
القبيلة الأولى هي قبيلة ( مياد ) قبيلة صينية لها عادة غريبة في الزواج حيث يقوم أهل العروسين بذبح دجاجة وبعد طبخها ينظرون إلى عيون الدجاجة فإذا كانت العينان متشابهتين فهذا يعني أن الزواج سيكون موفقا.
وإذا لم تكنالعينان متشابهتين فان الزواج سيكون فاشلا ويلغى مشروع الزواج تماما.
أما الأغرب من ذلك يحدث في بعض القبائل الفقيرة والتي فيها أعداد كبيرة من البشر ولكي يقللوا من الزواج وأعداد الأطفال الذين يكلفونهم الطعام واللباس والمأوى وضعوا مهرا جديدا غريبا على العريس .
[إذا أردت أن تتزوج ابنتنا ويوافق الحاكم على ذلك احضر اثنين كيلو غراما من الذباب حتى نحافظ على سلامة البيئة]
فيقوم الشاب هو وأهله بجمع الذباب من أماكن النفايات "أعزكم الله" أو أنيلصق الحلوى على جذوع الأشجار ليتصيد الذباب
إلى أن تم تحديث الصين ...وحتى اليوم إلى حد ما .... يقوم الصينيون بما يلي :
عندما يقابلون صديقاً فإنهم يهزون يديهم وليس يديه
عند تقديم الشاي يضعون الصحن فوق الفنجان وليس تحته " للحفاظ عليه حاراً
يشربون مشروبات ساخنة كي يبردوا أنفسهم
بعد أن يغتسلوا يجففون أنفسهم بمنشفة رطبة
عندما يبنون بيتاً يشيدون السطح اولاً
البوصلات التي يستعملونها تشير إل الجنوب وليس إلأ الشمال
يقولون الغرب الجنوبي ولي الجنوب الغربي
يستعملون اسمهم الثاني ( لقبهم ) اولاً وليس أخيراً
يعنونون رسائلهم بالطريقة التالية :
مدينة نيويورك ، شارع بلانك ، 5ز ، جونز ، جون السيد
الظهر هو أي وقت بين 12 – 2 بعد الظهر
منتصف الليل أي ساعة قبل الفجر
يستعملون الورق على نوافذهم بدل من الزجاج
في اللغة الصينية المكتوبة وفي الكتابة التصويرية لكلمة " متاعب " تمثل امرأتين تحت صقف واحد
كان الناس في الصين القديمة ينتحرون بأكل حوالي نصف كيلو غرام من الملح
في بكين القرن السادس عشر كان الشخص الذي يريد الانتقام من أعدائه يقوم بوضع شاربي نمر مقطعين تقطيعاً ناعماً في طعام أعدائه فتمسك قطع الشاربين التي تشبه الخطافات المعقوفة بجهاز الضحية الهضمي وتسبب له مئات الأمراض والأوجاع
出席会议
تساى جيان
يعنى الى اللقاء