ÂбďЗĿЋÃmĨĎ
عضو فضي
مشاركات : 1350
العمر : 33 الجنس : الدولة : ỀחĜĻĨśĥ المدينة : Ď∂ξŀ∫ā///mãŅĉҺэ∫‡Ệѓ Ĉ¡Ŧү تاريخ التسجيل : 01/04/2012
| موضوع: آباء ولكن ...؟ الخميس أبريل 19 2012, 15:10 | |
| آباء ولكن ...؟
الموضوع /آباء ولكن ...؟
الحلقة الأولى / أصل التربية
بقلم الفقير إلى عفو ربه الغفور الرحيم / خالد بن أحمد بن محمد الحمد لله العظيم الكريم خالق الإنس والجن والناس أجمعين ،له الملك وله الحمد قال في كتابه الكريموَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍالحمد لله الذي قال في كتابه العزيزوَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّافِي كِتَابٍ مُبِينٍالحمد لله الحي القيوم القائل في كتابه المبينوَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّوَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاًوالصلاة والسلام على خير الخلق ومن جاء بالسلامسيدنا محمد بن عبدالله أعرق نسب ،وأعظم رجل عرفه التاريخمنذ خلق سيدنا آدم عليه الصلاة والسلامحتى قيام الساعةوعلى آله وصحبة وزوجاته الطاهرات أفضل وأكمل صلاة وسلامكتبت هذا الموضوع بعد أن التمست خساسة الآباء في التربيةوتأكدت من تعيلم أبنائهم لكل قبح وقلة أدب ،واستخدمت فيه أشد الألفاظ لما نراه من حال الأبناء ،وكل ذلك بسبب قبح تربية الآباء ،والأقبح من ذلك ،أنهم يرمون خساسة تربيتهم وقلة أدبهم على الأمهات ،عن أبي هريرة رضيالله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلمما من مولود إلا يولد على الفطرة ، فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء هل تحسون فيها من جدعاء . ثم يقول أبو هريرة رضي الله تعالى عنه واقرؤوا إن شئتم:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ... الآية الحديث رواه البخاري ومسلم واللفظ لهفالمولود عندما يولد ويظهر على هذه الأرضالله سبحانه وتعالى خلقه ببركته وفطرتهكل مولود مبارك وفيه خير ورحمة ،الله سبحانه وتعالى خلق سيدنا آدم عليه الصلاة والسلام بيديه المباركتين ،فأصل خلق بني آدم بركة لأنه المخلوق الوحيد الذي خلقه الله سبحانه وتعالى بكلتا يديه ،وباقي المخلوقات كلها خلقها الله بكلمة كن فكانت ،إذن أصل البشر بركة وفيهم الخير والرحمة ،والشر فيهم مدخول وليس من أصلهم ،ودخل فيهم الشر كما جائتنا الروايات ،أنه عندما أكتمل خلق سيدنا آدم عليه الصلاة والسلاموقبل أن تنفث الروح فيه ،كان إبليس أعاذنا الله وإياكم منه ،يدخل من فمه ويخرج من دبره ،فهكذا دخل الشر في بني آدم ،أما أصل خلقته وتكوينه بركة ببركة الله ورحمته ،ومن الخطأ من يقول لولا سيدنا آدم عليه الصلاة والسلاملكنا في الجنة ،وهذا خطأ كبير يقوله بعض الناس ،الله سبحانه وتعالى بعد خلق سيدنا آدم عليه الصلاة والسلام ،أدخله الجنة وخلق له زوجه تؤنسه وهي السيدة حواء عليها السلام ،وقال لهما أسكنا فيها وكلا منها رغدا حيث شئتماوجعل الشجرة التي نهاهم عنها ابتلاءوجعل الشيطان أعاذنا الله وإياكم منه معهما ،لتكتمل حكمة الله سبحانه وتعالى لنزول سيدنا آدم عليه الصلاة والسلام ومعه زوجته عليها السلاملبناء الأرض بعد أن خربها بنو الجن الذين كانوا فيها قبلنا ،إذن مختصر ما ذكرت أن أصل بني آدم بركةوالشر فيه مدخول ،والمولود يولد على الفطرة يعني على البركة التي هي من أصلهأما العبادات تأتي فيما بعد على ما يتربى عليه من منهج ،إذن سأكتب في هذا الموضوع عن تربية الآباء لأبنائهم ،لأن الآباء هم الأصل في توجيه الأبناء ومراقبة سلوكهم أما توجيه العبادة سأبينه في الحلقة الثانية إن شاء الله ،إذن الأب هو الأساس في توجيه سلوك الأبناء وكيفية تعاملهم مع الناس والأم ليس لها دخل في ذلك ،يقول حافظ إبراهيم :-الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـاأَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَالأَعْـرَاقِيقول الشاعر الأم مدرسة إذا أعدتها ،هو يتكلم عن الأم يعني متزوجة ،ولم يقل البنت مدرسة ،لأنه لو قال البنت مدرسة ،لقلنا يخاطب الغير متزوجات ،وفي هذه الحالة يكون الخطاب موجه للأب في التربية والأخلاق ،ولكن قال الأم مدرسة ،يعني المخاطب هو الزوج ،فالزوج رب البيت أو كما تقول العرب أساس البيت ،هو الذي يعد الزوجة ويهيئها للحياة السعيدة أو التعيسة ،ويكون ذلك بغرس الأخلاق والتواضع والكرم من أول خطوة تخطوها الزوجة دار زوجها ،فيكون التعامل بالأخلاق والتواضع والكرمويتفقان أن لا يغيران الأخلاق تحت أي نقاشحتى يهيئان لأنفسهما جوٌ للأبناء إذا حصل الإنجاب ،ويكون غرس هذه القيم من الأب الذي هو مالك زمام الأمور ،فهو الذي يبدأ بالتعامل مع زوجته بأخلاق وتواضع وكرم ،ولا يستحي من خدمتها ومساعدتها في ترتيب أمور البيت ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النساءما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم وكل ذلك تهيئة لقدوم الأبناء ،لأن الأبناء إذا كبروا وراو والدهم يتعامل مع والدتهم بأخلاق وتواضع وكرمعندها سيكون التعامل تلقائيا من الأبناء بهذا التعامل دون توجيه ،وإذا كان هناك توجيه يكون مجرد نصح وتعديل ،أما ما يقوم به بعض الآباء من رفع الصوت وقبح النقاش وسؤ الأخلاق مع الزوجة كيف هذا سيخرج شعبا طيب الأعراقبل سيخرج شعبا أقبح الأعراق ،لأن الأصل قبيح وهو الأبفكيف سيكون الفرع وهم الأبناء ،لا شك أنهم أقبح وأسوأ ،فتعامل الأب مع الزوجة هو أصل التربيةوأصل تنشئة النشء على الأخلاق والتواضع والكرملأن أول ما يولد الطفل يكون بين أبويهويلاحِظ كيف يتعاملان ،وكيف يتناقشان ،وكيف يديران أمورهما ،إذن نحن نبني أخلاق ، وتواضع ، وكرم ،وحسن المعاملة مع الآخرين ،من كل شاب وفتاه على الأب ،فإذا رأيت أحد الأبناء قبيحا خسيسا لا يتعامل مع الناس بخير فأعلم أن أبوه أقبحُ وأخس ،وإذا رأيت من الأبناء مافيه خيرٌ وتواضع وأخلاق وكرم ،فأعلم أن أبوهم أكرم وأفضل أخلاقٍ وأحسن تربية ،هذا أصل مسير الحياة ،دون الأمور الشاذة ،كأن يكون الأب لا خير فيه ويخرج ابن كريما طيبا والعكس ،وهذه لا نبني عليها لأنها شاذة وقليلة ،إنما الأصل هو ما ذكرت ،إذن التربية تكون من أول يوم يتزوج فيه الرجل وتدخل عليه زوجته فهو الذي يَركزُ أعمدة الأخلاق والتواضع والكرمولا شك أن الزوجة التي تحضا برجل كهذا تحبه وتقدم له عمرها وكل ماهو نفيس عندها لأنها رأت في زوجها ما تتمناه كل زوجه والحكمة تقول :-لا يأخذك العجب عندما يعشقن النساء رجل ،،،وإنما العجب أن تكون رجلا تكرهك النساء ،والنساء يعشقن الرجل ذو الأخلاق والتواضع والكرمويكرهن الرجل المتكبر سيء الأخلاق القبيح في تعامله ،وكذلك لا نذهب للشواذ من القصص التي تحدث ،كأن يكون الرجل طيبا كريما ذو أخلاق وتواضع ،ويتضح له أن بعد جهد ومحاولة أن الزوجة لا تصلح أن تكون أما لأبنائه ،هذه الحالات شاذة ولا نبني أصل الحياة على أمر شاذفالأصل أن كل فتاة تعشق وتتمنى وتحب الرجل الكريم ذو الأخلاق والتواضع ،إذن كما ذكرت لا نبني الحياة ولا نستشهد بالشواذ من القصص ،فالزوج السعيد هو الذي عرف كيف يكسب حب زوجتهبكرمه وأخلاقه وتواضعه ومساعدتها في أمور البيتولا يعيبه أمر من الفخر بأنه يساعد زوجته ،وهو طبعٌ في أصل العرب وقد أخذوه الأعاجم فيما بعد جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلمخيرُكم خيركم لأهلهوكان صلى الله عليه وسلم يفتخر أمام أصحابه رضي الله تعالى عنهم بخدمة أهله ويقول :وأنا خيركم لأهليإذن لا يستحي الرجل الذي كمُلت رجولته من التفاخر بخدمة زوجته ولو كان ذلك أمام أصحابهلأنها من أعمال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلمالذي كان يتفاخر أمام أصحابه رضي الله تعالى عنهم بخدمة أهله وأنه خيرٌ منهم بخدمة أهلهحتى يشجعهم لأن يهتم كل رجل ببيته وزوجتهوما ذهب إليه بعض الآباء السذج قبحهم اللهأنهم يستحون أن يقولوا كلمة خير في حق زوجاتهموالبعض منهميتفاخر أنه مسيطر عليها وأنه كاسر خشمها وأنها لا تنطق أمامه بكلمةظنا منه أنه رجل بهذه الأعمال القبيحة ،وهو ساذج لا يعرف معنى الرجولة ،ولأبناء يتعلمون من والدهم هذه المعاملة التي يتعاملها مع والدتهمفينشئون على القبح والخساسة التي تربو عليهاوذلك بمشاهدة والدهم ،ثم إذا كبر الأبناء وتزوجوا ماذا ستكون المعاملة ،ابن تربى على يد والد قبيح ونشأ أقبح نشأةقلة أدب ، لا أخلاق ، لا تربية ، لا تواضع ، لا كرم ،وإذا تزوج !!!فكروا أنتم ماذا ستكون المعاملة مع الزوجة ؟لا أعتقد أن أحد سيخطئني في قوليأن التعامل سيكون مثل أبوه الخسيس إلا من رحم الله ، وهذا يرجع لشواذ الأمور ،وقلنا شواذ الأمور لا نستشهد بها في أصل الحياة ،وكل المظاهر التي نشاهدها من الأبناء ،من عدم الوطنية ،أو عدم احترام ولاة الأمر ،أو عدم احترام الآخرين ،أو عدم احترام الجار والتسفيه معه ،من سؤ المعاملة وقلة الأدب ،وعدم المحافظة على نظافة الطريق ،كرمي القاذورات والأوساخ والسجائر ، والمناديل ،وغيرها من الأعمال والأقوال القبيحة والدنيئة التي تعمل من الأبناءأمام الناس ماهي إلا نتائج الآباء ،فبقدر ما يلاحظ الأب ابنه ويراقبه ويتابعه ،نجد ثمرة ذلك دون أدنى شك ،وما نراه في مجتمعنا من أعمال خسيسة وانتشار قلة الأدب والتفاخر في الأذى ماهو إلا أن الحياء انتزع من الآباء ،كما جاء في الحديثعَنْ أَبيْ مَسْعُوْدٍ عُقبَة بنِ عَمْرٍو الأَنْصَارِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :إِنَّ مِمَّا أَدرَكَ النَاسُ مِن كَلاَمِ النُّبُوَّةِ الأُولَى إِذا لَم تَستَحْيِ فاصْنَعْ مَا شِئتَ رواه البخاريفعندما ذهب حياء الآباء وصاروا هم أصل التصرففي قلة الأدب وسؤ المعاملة مع زوجاتهم وأنهم لا يحترمون الطريق ومن فيه ،ونرى كثيرا من الآباء لا يحترمون النظام ولا يحترمون الأشخاص وأنهم في منتهى قلة الأدب في التعاملوأنهم يرمون الأوساخ والسجائر والمناديل ،من نافذة السيارة ،أو أثناء النزهة لا يحافظون على ترك الأماكن نظيفة وكل هذه الأعمال القبيحة أمام أبنائهم وزوجاتهم ،فأنتجوا أبناء متكبرون وزوجات لا يستحون ،يستهزؤون بهذا ويأخذون حق هذاويشمتون بالآخر ولا يهمهم أحدوفوق هذا كله يتفاخرون بقبح صنيعهم وخساسة أعمالهم ،كما راو آبائهم يفعلون ،وكثيرا ما نقراء في كتاب الله الكريم ،عندما تخاطب رسل الله الذين يرسلهم الله للعصاة والطغاة ،يقولون وجدنا آبائنا كذلك يفعلون ،إذن قالوا آبائنا ولم يقولوا أمهاتنا ،إذن أصل القبح والانحراف والخراب من الآباء ،فالآباء يعملون المنكرات والسيئات أمام الأبناء والزوجات ،ويتعاملون مع زوجاتهم بكل قلة أدب وعدم احتراموفي الشوارع والطرقاتنرى أعمال الآباء وتصرفاتهم في منتهى قلة الأدبإذن ماذا يخطر ببالك أن يخرجوا الأبناءلا شك أنهم كآبائهم ،لأنه لا رادع لهم ولا ناهي ،ومتى يمنعه والده ؟إذا غضب عليه ،ما عدا ذلك فله الأمر فليفعل ما يشاء من قلة أدب !وهذا ما نراه في مجتمعنا من تعامل الشباب في الطرقاتمن سؤ الأدب ولاستهزاء بالآخرينورمي الأوساخ والسجائر والتكبر وعدم احترام الآخرينوكذلك تطاول كثير من الأبناء على أمهاتهم هو بسبب الآباء قبحهم الله كيف تتطاول على زوجتك وتعاملها بقلة أدب ولا تحترمهاوتريد ابنك يحترمها ،فالاحترام والتقدير والأخلاق والتواضع والكرم يبدأ من الأبهو الذي يبدأ بها ليكون قدوة للأبناء ،كما ذكرت في المقدمةأن الزوج هو الذي يهيئ أصول التربيةوذلك بالتعامل مع زوجته بالأخلاق والتواضع والكرممن أول يوم تدخل زوجته عليهوهكذا تكون الحياة سعيدة ،إذن التطبيق من الأب هو أساس التربية ،وأما ما يأتي فيما بعد من نصيحة وتوجيه هذا يكون بعد التطبيقفكيف تنصح وتوجه وأنت لا تطبق ما تقول ،حينها سينظر لك ابنك نظرة نفاق ،وهذا ما يراه كثيرا من الأبناء في آبائهم ،لأن كثير من الآباء ينصحون أبنائهم بالأخلاق والتواضع والكرم وحسن التعامل مع الآخرين ،وهم في غاية قلة الأدب وعدم احترام الآخرين ،فالأصل على الأب أن يطبق الأخلاق والتواضع والكرممع زوجته حتى يكون قدوة لأبنائه ،إذن هذا أصل الفطرة والتربية والأخلاق واحترام الآخرين ،أما عن التوجيه في الدين وإتباع سنة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلمأبينه لكم في الحلقة الثانية إن شاء الله ،اللهم ياعالم غيب السموات والأرض ياحي ياقيوم ،أصلح أحوال المسلمين ،وأرشدهم لطيب الأخلاق والتعامل بالتواضع والكرم ،فقد خرجوا أقوام أدعو أنهم من خيرة الناس ،ولا يعرف الخير لهم طريق ،يقولون مالا يفعلون ،أعمالهم ذميمة وتصرفاتهم خسيسة وكرمهم قبح ومجاملة ،وقد استحقوا العذاب والهلاك والدمار ،لأنهم عرفوا الحق ودرسوه وقرءوه ولكنهم جاملوا به ،اللهم ارحمنا وارحم المسلمين والمسلمات إذا نزل بهم الهلاك ،اللهم لا تعذبنا بما فعل السفهاء منا ،اللهم إن ذنوبنا لا تشفع لنا للإجابة ،وأعمالنا قلية لا نرجوا بها الإستجابهوإنما نرجوا إجابة الدعاء كرما منك وفضلا ياحي ياقيوم ،اللهم ياعظيم ياكريم ياقوي ياعزيز ،أكرم معلمي وشيخي الشيخ المجدد الدكتور /طارق بن محمد السويدان حفظه الله وعافاه كما أعانني وعلمني وجعل لي كرامة وقدرا بعد أن أهانني قومي واستهزؤوا بي وخذلوني وكادوا يقتلونني ،اللهم أعزه وأنصره وأكرمه بالملائكة وبصالح الناس عونا ومعينا إنك على كل شيء قدير ،اللهم وأكرم أهله وأبنائه وبناته بكل خير ورحمة وبركه ،اللهم أجعل خطواته بركة وأجعل الأرض التي هو فيها بركة ببركة دعاء الضعفاء والمساكين ياحي ياقيوم ،ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب الناروأدخلنا الجنة مع الأبرار ياعزيز ياغفار يارب العالمينسبحان ربك رب العزة عما يصفونوسلام على المرسلينوالحمد لله رب العالمينوصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلموالحمد لله رب العالمينوالله عليمٌ حكيمأترككم في رعاية الله وحفظه إلى الحلقة الثانية / التربية الدينيةإن شاء اللهوماتشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين | |
|
محمد الجلفاوي
عضو مبتدئ
مشاركات : 75
العمر : 34 الجنس : الدولة : الجزائر المدينة : الجلفة تاريخ التسجيل : 06/12/2011
| موضوع: رد: آباء ولكن ...؟ الأربعاء مايو 30 2012, 16:12 | |
| مشكوووووووووووووووووووووور يعطيك العافية
| |
|