ÂбďЗĿЋÃmĨĎ
عضو فضي
مشاركات : 1350
العمر : 33 الجنس : الدولة : ỀחĜĻĨśĥ المدينة : Ď∂ξŀ∫ā///mãŅĉҺэ∫‡Ệѓ Ĉ¡Ŧү تاريخ التسجيل : 01/04/2012
| موضوع: استخدام الفتيات للتكنولوجيا والإنترنت، واستغلالها فيما يخالف الشرع الخميس أبريل 19 2012, 13:21 | |
| استخدام الفتيات للتكنولوجيا والإنترنت، واستغلالها فيما يخالف الشرع
70 % من مستخدمي الإنترنت في العالم العربي مدمنون على المحادثة عبر غرف الدردشة الإلكترونية عبر شبكة الإنترنت (الشات)، قد تتطور العلاقات فيحالة كون الطرفين من جنسين مختلفين بينهما وتتحول إلى صداقات طويلة، ويكونهناك لقاء منتظم وهذا أمر خطير . وقصص التعارف كثيرة وجميعها محزن مبكي، وكل هذه القصص يكون مصيرها الوهمويعرف ب«الحب عبر الشات»العديد من المآسي كانت النتيجة الحتمية خاصة وأنالشات أصبح سببا مباشرا لضياع عدد من الفتيات بل وحتى الزوجات أيضا،وسنذكر هنا بعض هذه القصص ليعرف كم من الجرائم ترتكب تحت شعار هذهالتقنية. فتاة خليجية استخدمت برنامج المحادثة الشهير icq والذي وجدت فيه سلواها،إذ أمكنها ذلك مع الأسف من بناء صداقات عديدة من الجنسين، حيث قالتالفتاة:«تعرفت على شاب عن طريق هذا البرنامج، رغم أنه لم يتطرق إلى سؤاليعمن أكون أوعن أي شيء يمكن أن يكشف شخصيتي، إلا أن أسلوبه اللطيف معي شدنيوجعلني أنجذب إليه، وبعد فترة انقطع عن محادثتي، ثم ظهر لي شخص آخر لهالمواصفات ذاتها ولكن يحمل اسما آخر حتى أني اعتقدت أنه الشخص نفسه ولكنهلا يريد الإفصاح عن هويته لسبب ما، وانجرفت في علاقتي هذه أيضاً وتعلقتبه، وفي الوقت ذاته ظهر لي شخص ثالث! اختلط علي الأمر، فأنا وحيدة لا أختلي ولا صديقة تهتم لحالي وأمي توفيت وزوجة أبي لا تطيقني، ووجدت غايتي فيأصدقاء الإنترنت وبالأخص المحادثة التي تعوضني أحاديث الهاتف التي قد تكشفهويتي، بعد فترة استمرت ثلاثة أشهر وجدت نفسي متعلقة بثلاثة أشخاص فأنا لاتجربة لي وعمري لا يصل إلى العشرين وليس لي من ألجأ إليه للنصح والإرشاد. وهنا بدأت مأساتي، فقد تقبلت موعدا مع أحد هؤلاء الثلاثة بعد أن وثقت بهإلى حد كبير، فقد كان دائما يؤكد لي حرصه وخوفه على سمعتي من الفضيحة لذلكأقنعني بالذهاب إلى منزل قال لي إنه له، وبالفعل خرجت بطريقة ملتويةللقائه واصطحبني إلى ذلك المنزل، وعندما دخلت المنزل وجدت هناك شابينآخرين عرفت فيما بعد أنهما الشخصان اللذان تعرفت عليهما من قبل بالطريقةنفسها وأنها كانت مؤامرة دنيئة مدبرة من الأصدقاء الثلاثة لاستدراجيواغتصابي، وحصل ما حصل وخسرت شرفي وكل حياتي» وهل ينفع الندم، بالتأكيد لا ..!!. وهذه قصة أو مأساة أخرى خرى بطلتها فتاة من عائلة محترمة ومحافظة بإحدىالدول العربية، تزوجت بشخص محترم يحبها ويثق بها لدرجة كبيرة، طلبت منزوجها استخدام الإنترنت وحلفت أن لا تستخدمه بطريقة سيئة فوافق.. دخلتالشات وتعرفت على شخص وأدمنت على محادثته لساعات وساعات يوميا. تقول هذه الفتاة «كان إدماني على الشات سببا للخلاف بيني وبين زوجي، فألغىزوجي اشتراك الإنترنت وأخرج الكومبيوتر من المنزل، ولكي أعاقب زوجي علىموقفه النبيل قررت أن أكلم الرجل الذي كنت أتحدث معه في الشات، فاتصلت بههاتفيا وتحدثت معه كثيرا، وهنا بدأت خيانتي لزوجي، لقد كان يعدني بالزواجلو انفصلت عن زوجي ويطلب مني أن نتقابل بإلحاح. وللأسف انجرفت وراء رغباته وخداعه وقابلته وكثرت مقابلتي معه حتى سقطنا فيالرذيلة، وأصبحت بيننا علاقات غير شرعية وغير أخلاقية وأحببت هذا الشخصوقررت أن يطلقني زوجي فطلبت منه الطلاق وكنت أشعل المشاكل والخلافات بينيوبينه حتى أعجل بالطلاق، وحصل لي ما أريد وطلقني زوجي. بعدذلك طلبت منصديقي الشاتي أن يخطبني فقال لي بكل هدوء وبرود «يا غبية، أتصدقين أنني منالممكن أن أتزوج من خانت زوجها ؟!». في النهاية هكذا رأينا استخدام الفتيات للتكنولوجيا والإنترنت، واستغلالهافيما يخالف الشرع ويدمر شرف وسمعة الفتاة، فهناك الكثير من الذئاب البشريةالذين يستخدمون هذه التقنية لإسقاط الفتيات في الرذيلة، فاحذري ليس هناك حب إلكتروني خلف نافذة برنامج وخلف اسم مستعار. فقد سخرها هؤلاء المجرمون لتلويث شرف وأخلاق الفتاة المسلمة
| |
|