اللهم آمين
حقا إن كل امر المؤمن له خير فإن اصابته سراء فشكر فكان خيرا له وإن اصابته ضراء فصبر فكان خيرا له
وهذا فيما معنى الحديث .
ويقول الدكتور ابراهيم الفقي تأكد أن الألم هو بداية الراحة .
ويقول الله عز وجل :ان بعد العسر يسرا.
فما علينا الا أن نكون من الشاكرين والمستغفرين والمحتسبين .