منذر من نعتوني بالغرور وانا اليوم ااكد نعم مغرورة حتى مشيتي تترك خلفها آثار الغرور بربكم
عندما يقول لي عجوز في السبيعين اني عن عشرة رجال الا يحق لي الغرور
عندما اكون سندا لامي امحي جروحها انا وحدي من بين كل الناس الا يحق لي الغرور
عندما تهمس امراة مسنة في اذني وتدعو لي بالصلاح والهناء الا يحق لي الغرور
عندما يأتي طفل صغير يشكو لي فاحتضنه فيضحك فرحا الا يحق لي الغرور
عندما تكون لي صدقات يقتدن بي واكون مثالا في الاخلاق والتعلم
واخيرا كيف لا اغتر بنفسي وهناك شخص يعشقني لحد الجنون من بين نساء العالم اختارني لاكون ملهمة اشعاره.كيف؟
ولكن من يعاشرني سيعرف ان الغرور لا سكنني ولكنه في هيئتي فقط
تحياتي
اريد تقيمكم