كلمة صلح بين الشعب المصري والشعب الجزائري الشقيق

اخوتي

كيف لكرة منفوخة
ان ترفق بين شعبين اسلاميين

كانا صديقين

وسيبقيا

شاء من شاء وكره من كره

لا تدعو المتعصبين

من الطرفين والجاهلين لقضيتنا

بتفرقة ما بناه قدمائنا


ان كان البعض ان لم اقل الاغلب قد تجاوزو حدود القضية



فدعونا

نربح اننا مسلمون

ونصلح ما تبقى


كلمة اوجهها لابناء بلدي المصريين

واشقائي في الجزائر الحبيب

ما أعجب له كثيرا كيف لشعب يقال علمنا بالامس الحضارة و اللغة ان يتبع جماعة من اتفه خلق الله الغندور و الحجازي و غيره بسرعة البرق اصبحوا يتفننون في الشتائم وصلت بهم الجرأة لغاية سب الشهيد و تفننوا في التحريض فأحرق العلم المرات تلو المرات
للاخت التي كتبت المقال و هي اعتقد من مصر نحن الجزائريين لا نكن الحقد لاي احد لكن لا نسمح لمن يدنس شرف عزة الامة الشهداء
نحن لن ننساق وراء الاهبل الغندور او الوضيع حجازي او اللقيط اديب بل سنبقي اوفياء لمصر عبد الناصر اما مصر علاء و جمال اسمحي لي اختي لست معنيا بهده الصبية الضالة التي نهبت مصر و لا زالت تخدر شعبا بأكمله
لن ندهب بعيدا لكن لن نكون لقمة سائغة بالامس السب و الشتم و الاعتداء على مناصرينا و لا عبينا و بعدها الكدب و الافتراء لم لم لم لم لم يحدث شيئ في السودان و الجميع تعرف
حللت اهلا في منتداك كأخت لكن .............................................................................

ربنا لا تاخدنا بما فعل السفهاء منا

الحمد لله

اكيد الكرة لا تعني شيء

نحن نحب مصر ما نحب الجزائر

نحن اخوة قبل ان نكون اصدقاء

فكل عرب ومسلمون