نشأة علم النفس وتطوره
في العصور الأولى:أفلاطون ..أرسطو..<<<المؤسس الحقيقي لعلم النفس
""""""""""""""
في العصور الوسطى: انقسموا لقسمين:
1_ فريق اهتم بالظواهر الروحانيه وهم رجال الدين
2_فريق اهتم بدراسة الظواهر العقلية وهم الفلاسفة
ثم الفرنسي (ديكارت( فقال أن الجسم والعقل شيئان مختلفان وليس بينهما
ارتباط طبيعي فخاصية الجسم هي شغل حيز من الفراغ ..والعقل هي التفكير
والشعور والصلة بينهما عبارة عن تفاعل ميكانيكي ....
ثم في انجلترا _( المدرسة الترابطية أو الانجليزية ) أن الإنسان يولد وعقله
صفحه بيضاء تنقش عليها المعارف والخبرات عن طريق الحواس ..
ثم ديكارت : إن الحيوان تحركه الغريزة والإنسان يحركه العقل ..
ثم دارون: أكد على اثر الوراثة في الوصول بين المخلوقات وحاضرها ..
ثم فونت: أسس أول معمل لعلم النفس التجريبي بألمانيا .
ثم فرويد : اثبت وجود حياة لاشعورية بجانب الحياة الشعورية واللا شعورية قد
تكون سبب في ظهور الأمراض العقلية والنفسية ....................
إسهامات العلماء:
ابن سيناء: اهتم بالإدراك الحسي وكان له رأي في الخيال والتخيل وكان له رأي
في بعض الانفعالات التي في الإنسان تميزه عن الحيوان كالضحك والبكاء
والتعجب..
الإمام الغزالي : من أكثر العلماء المسلمين إسهاما في علم النفس يرى أن
السلوك معقد وله 3 جوانب :إدراكي :وجداني .جزئي.وله 3 أنواع للسلوك:
كلي.جزئي .اضطراري كما اهتم بالتأمل الباطني وحاجة الإنسان للتجمع ..
الفارابي: له العديد من الكتب مثل: رسالة إلى العقل.آراء أهل المدينة الفاضلة .تحصيل السعادة.الدعاوي القلبية..
ابن طفيل : قصة حي بن يقظان.
ابن خلدون: رأى أن الإنسان لديه رغبه فطريه في التجمع ووضع نظريه في التعلم وعمل دراسة مقارنه في التنشئة الاجتماعية...
""""""""""""""""""""""
مناهج البحث المستخدمة:
المنهج الوصفي : يهدف إلى توصيف الظواهر في الحاضر ويقوم بوصف ماهو كائن
وهو يهتم بتحديد الظروف والعلاقات التي توجد بين الوقائع .ويستخدم فيه
أساليب القياس والتصنيف والتفسير.
ومن أهم أدواته الملاحظة
وهي فئتان:
الملاحظة البسيطة
الملاحظة المنظمة
ملاحظة الظواهر كما تحدث تلقائيا في ظروفها الطبيعية دون إخضاعها للضبط العلمي وبها طريقتين
ملاحظه دون مشاركه الملاحظة المشاركة
وهي التي يقوم فيها الباحث بالملاحظة دون أن يشترك في أي نشاط تقوم به
الجماعة موضوع الملاحظة تضمن اشتراك الباحث في حياة الناس الذين يقوم
بملاحظتهم ومساهمته في أوجه النشاط الذي يقومون به
تخضع للضبط العلمي
تنحصر في موضوعات محدده سلفا
يستعان فيها بعدد من الإجراءات والوسائل
الأسس المنهجية للدراسات الوصفية:
التجريد: عزل وانتقاء مظاهر معينه وعمليه ليست سهله
التعميم: الحكم فيها شاملا.
أنواع الدراسات في المنهج الوصفي:
أ_ المسحية: جمع بيانات تفصيلية عن ظاهره معينه كالمسح المدرسي والمسح التربوي...الخ
ب_ دراسات العلاقات المتبادلة ومنها:
1_دراسة الحالة : تأتي من مصادر متعدده كالوثائق الشخصية .والمذكرات اليومية وغيرها
2_ الدراسات المقارنة: لاتحاول الكشف عن ماهية الظاهرة ولكن أيضا عن كيفية حدوث الظاهرة .
3_ الدراسات الارتباطيه: إلى أي حد تتفق المتغيرات في احد العوامل مع المتغيرات في عامل اخر وقد يكون الارتباط سالبا أو موجبا .
ج_ الدراسات التطورية : ومنها:
1_ الطريقة الطولية: وهي الأكثر قبولا ويعيبها أنها تستلزم وقتا أطول وتفرغ وجهد ونفقات أكثر.وتتميز نتائجها بالدقة.
2_ الطريقة المستعرضة:وهي الطريقه الأسهل والأكثر انتشارا لأنها اقل نفقات وتستلزم وقتا اقل كما تسمح بدراسة عينه اكبر.
المنهج الاستبطاني:
يعني التأمل في محتويات الشعور وملاحظة الفرد لما يجري في شعوره من خبرات
حسية أو عقليه أو عقليه أو انفعاليه بهدف وصف هذه الحالات وتحليلها
وتأويلها.
_ يحتاج الاستبطان للمتابعة والتسجيل ....لماذا؟؟؟أو..ماهي مميزاته:
1_ الوسيلة الوحيدة لدراسة بعض الظواهر والأحوال النفسية للفرد..
2_يقوم بدور كبير في المنهج التجريبي عند سؤال المفحوص أن يصف مايراه وما يسمعه ..
3_ يعتبر هو الأساس عند الاستجابة على الاستفتاءات أو الاختبارات التي تقيس الشخصية..
4_ يعتبر الاستبطان هو الأساس في العلاج النفسي الحديث.
عيوبه:
لاتستطيع إخضاع مايقوله المفحوص إلى الصدق أو الكذب..
2_ قد لايكون مايرويه المفحوص بنفس صدق حدوثها نظرا لمرور وقت..
المنهج الإحصائي:
يساعد في تصميم البحوث النفسية وطريقة عرض البيانات والنتائج.
الأساليب الاحصائيه: 1_ مقاييس النزعة المركزية مثل المتوسط والوسيط والمنوال
2_ مقاييس التشتت: مثل الارباعيات والاعشاريات.والانحراف المعياري.والمدى
3_ مقاييس العلاقة ومن أهمها معامل الارتباط.
4_ مقاييس الفروق
5_تحليل التباين
6_ التحليل العاملي.
المنهج الإكلينيكي: نشأ من الاختلاف بين تيارين هما علم النفس الطبي وعلم النفس التطبيقي القياسي..
يركز على دراسة الحالات الفردية العميقة من جميع الجوانب
مسلماته:
1_ التصور الدينامي للشخصية: 1_ الصراع مابين القوى المختلفة
2_ النظر إلى الشخصية كوحدة كليه حاليه.
3_ الشخصية وحده كليه زمنيه
معاييره: 1_ مبدأ التكامل
2_ مبدأ التقاء الوقائع
وسائله: 1_ المقابلة التشخيصيه
2_ طريقة دراسة الحالة
3_ الملاحظة
4_ الاختبارات السيكولوجية.
المنهج التجريبي:
تغير متعمد مضبوط للشروط المحددة لحدث ما وملاحظة التغير الناتجة في الحدث ذاته وتفسيرها.
خطواته:
1_ التعرف على المشكلة وتحديدها
2_ صياغة الفروض
3_ تعرف المصطلحات
4_ وضع تصميم تجريبي
5_ إجراء التجربة
6_ التوصل للنتائج
طرق المنهج التجريبي:
1_ الضبط:وهو التحكم في كل العوامل
2_ العزل: استخلاص العوامل المتغيرة التي يراد دراستها
3_ القياس: التعبير الكمي عن المتغيرات
تقويم المنهج التجريبي:
1_ يسمح بتكرار التجربة تحت شروط واحده
2_ يتيح للباحث وعن قصد أن يغير عن قصد وعلى نحو منظم متغيرا معينا وهو
المتغير التجريبي أو المستقل ليرى تأثيره على متغير آخر وهو المتغير التابع
.
3_ يتيح الوصول إلى نتائج تتميز بالموضوعية وإمكانية التعميم .
المحاذير:
1_كثرة عدد المتغيرات
2_صعوبة الضبط التجريبي للمتغيرات داخل المعامل.
3_ بعض الظواهر النفسية لايمكن بحثها داخل المعمل مثل الحب والغيرة والجريمة والانتحار.