اخوتي في الله
هذه تصريحات التي ادلى بها بعض علماء امتنا
الاجلاء حول البلد الحبيب
ارض الشهداء :الجزائر*
الشيخ والداعية الاسلامي :
عائض القرنيخلال زيارته الشهيرة للجزائر مؤخرا يقول...
الجزائر أجمل ما شافت عيناي على الاطلاق ...
و شعب
الجزائر أكرم الشعوب و أخلصها ..."
و قد لقيت استقبالا أسطوريا ...
وهذا دليل التقدير الكبير
الذي يكنه هذا الشعب البطل
للعلم والعلماء وتمسكه بدينه
واواصر عقيدته...
انا على يقين أن
الجزائريينهم من أولى
شعوب الأرض التي فهمت
الدين وحافظت عليه وقاومت
الاستعمار
من أجل أن تكون كلمة الله
هي العليا وكلمة الذين كفروا
هي السفلى
وما احتضان الدعاة في
الجزائر وإنزالهم منزلة
طيبة ومشرفة
والتسابق للسلام عليهم
وتبجيلهم وإكرامهم من الرجال
والنساء،
الا الدليل الواضح على أن
مستقبل الاسلام في هذا البلد
الجميل
سيكون كما كان في الماضي
واعدا ومبشرا ومثاليا أيضا.
ويقول : "تعجبني جدا طبيعة
الانسان
الجزائري ونفسيته ـ
إنه شجاع وأبي وواضح
وخال من العقد، وغيور على دينه
ولغته ووطنه، لايمزح الا
جادا ولا يقول الا صدقا."
ويواصل :"...قد دمعت
عيناي 3 مرات في
الجزائر"يوم سمعت
النشيد الوطني الجزائري وتأثرت بكلماته الراقية
و يوم رأيت عجوزا في سن
متقدمة تبكي و رتفع يداها
لله و تطلب رؤيتي و الحديث
معي
و يوم دخلت القاعة المخصصة للمحاضرات فرأيت
حشدا
جزائريالم أرى مثيلا له بحياتي
كلها
يضيف : في
الجــزائر يوجد 3 اشياء مميزة
تجذبك بسحرها ...
وجدتها في
الجزائر دون سواها
الطبيعة الخلابة ، الخضرة الجميلة والابداع الرباني على ارضه
المياه العذبة و البهاء
*حسن الوجه و الجمال
وفي نهاية زيارته قال كلمة
وجهها لكل
الجزائر :
الجزائريين لايحتاجون الى
قراءة كتابي (لا تحزن)،
لأن الله سبحانه
وتعالى قد وهب لهم وطنا
جميلا وماء صافيا وخضرة
دائمة
ووجها حسنا. فكلمتي اليك
ايها
الجزائري من قلب محب
مخلص
: "لا تحزن لا تحزن لا تحزن !!عندك الماء و الخضرة
والوجه الحسن .. فلا تحزن " ـ
" ارضك ارض الشهداء فلا تحزن "
ـ " ربك الله ونبيك محمد
ودينك الاسلام ووطنك الجزائر فلاتحزن "لم يُخف الشيخ القرني إعجابه
بالجزائر، شعبا وطبيعة
، إلى درجة الهيام،
وهو ما جعله يصفها
ويخصص لها حصة كاملة
واستثنائيه على قناه اقرأ
بعد عودته مباشرة ، فقد كان
ضيف برنامج
:"السلام عليكم" فوصفها بأبلغ
الأوصاف
، معتبرا إياها "قطعة من الجنة"
لما حوته من حسن
وجمال خلاب وسحر أخاذ،
وتنوع في التضاريس،
وهو ما جعله يقول إنها
"قارة كاملة، طوال تواجدي
في
الجزائروانا اردد سبحان الله العظيم
من اعماقي وبتدبر كبير ...
يا الهي تلك الجسور
المعلقة والجبال الشاهقة
والطبيعة الخلابة ،
اعتقدت اني لن اراها
الا في الجنه .. ".
و لكم بعض قصائد الشيخ عائض القرني
التي كتبها في
الجزائر و في شعب الجزائر
قسماً بالله يا شعب
الجزائر......
إنكم في جبهة المجد منائر
يا وقود الثورة الكبرى......
و يا ملهم التاريخ فخراً و مآثر
النضال الحر فيكم فجره......
قصة الأحرار أنتم و الضمائر
قد درسنا مجدكم في أرضنا......
و سمعنا ذكركم فوق المنابر
و تلونا حبكم أنشودة......
كنشيد الروض في نفحة طائر
قوة الإسلام أنتم......
و على بركات الله يا شعب
الجزائرالحـــــــــــــــــــمـــــــــــد لله ..
هذه هي
الجزائر شعبا وحكومة
وطبيعة لمن يجهلها ..
"اقرأ" .. وربك الأكرم
الداعية الاسلامي الدكتور : عمـــرو خــــالدقال د. عمرو خالد عن
الجزائر:
- أود النزول للشارع
الجزائري لأعانق الشباب
وأصافح الرجال وأقبّل الأطفال.
- لا أعرف شعبين جسدا
معاني التضحية والصمود
مثل
الشعب الجزائري والشعب الفلسطيني.- لا يمر بي يوم إلا ويتصل
بي شبان
جزائريونيحدثونني عن مشاكلهم
وانشغالاتهم.
- تأخرت عن
الجزائر لأني أردت أن أدخلها
من أبوابها احتراما لشعبها
ونظامها.
- لم أتصور يوما أن
الجزائر جميلة بهذا الشكل
الذي أذهلني وزاد من
عشقي لها ولشعبها.
- ما قدمته
الجزائر من تضحية
نادر في تاريخ
البشرية ويستحق التمجيد والاحترام.
- عظماء
الجزائر لم ينالوا
حقهم في التاريخ العربي
والإسلامي
وسأحمل صوت
الجزائرللوطن العربي بعد انتهاء
زيارتي.
- الهدف من زيارتي
للجزائر هو خلق علاقات
وصداقات دائمة مع شعبها
-
الجزائر والمغرب العربي بحاجة إلى الارتماء
في حضن العالم الإسلامي.
أكد د. عمرو خالد أن "
برنوس" الأمير عبد القادرالذي أهدته له "جريده الشروق"
هو أغلى هدية قُدمت له
في حياته، معتبرا أنه
رمز كبير للعزة والمقاومة.
- أضحك د. عمرو خالد
الجميع حين تكلم ببعض
الألفاظ
الجزائرية،مؤكدا أنه يحبها كثيرا لأنها لهجه بلد المليون ونصف مليون شهيد.
- منظر العاصمة من
فندق الأوراسي أعجب
د.عمرو خالد
لدرجة أنه شبهها بالإسكندرية
التي ولد فيها،
مؤكدا أن المنظر جعله لا
يحس بالغربة في
الجزائر.- تغنى ضيف
الجزائر كثيرا
بالتمر الجزائري قبل
انطلاق المنتدى
لدرجة أنه أكد على الصحفيين
من أجل تذوقه حتى يحلو
لهم اللقاء.
- حلاوة اللقاء الذي جمع
د.عمرو خالد مع
صحيفة "الشروق" جعلته
ينتقد بابتسامة خفيفة أعضاء
البروتوكول الذين كانوا يطالبون
باختتام اللقاء حرصا
على راحة ضيف
الجزائر.الجـــــــــــــزائر هي ذي
لكل من يجهلها
هذه بلادي
الجزائر ..كلنا نعشق
الجزائـــــر ...
من
إلى
فيا أيها الـــــناس هـــذي بـــلادي *** ومعـــبد حــــبي وحـــــلم فـــــؤادي
وإيـــمان قـــلبي وخـــالص ديـني *** ومــبناه فــي ملـــتي واعتــــــــقادي
بــــلا دي أحــبك فــــوق الظنــون وأشـــدوبـحــبـك فـي كــل نـادي
عشــقت لأجلك كـــل جـمــيـل وهـمت لأجـــلك فــي كـــل وادي
ومــن هــام فيك أحـب الجمــال و إن لامــه الــغشــم قـــال:بلادي
لأجـــل بــلادي عـصرت النجـوم وأترعت كأسي وصغت الشوادي
وأرسلت شعري يســــوق الخطى *** بســــاح الفــدآ يوم نادى المنادي
وأوقفت ركبَ الزمــان طــويلا *** أســــائـلــه عــــن ثمود وعــــاد
وعن قصة المجــد مــن عهد نوح *** وهــل إرم هــي ذات العمــاد؟
فأقسم هـــــذا الــــــزمــان يميـــنا *** وقــــــــال الجـــزائر دون عـــــناد