ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺧﺍﻂﺮﺓ كتبتها في السادسة ﻋﺸﺮ ﻤﻦ ﻋﻤﺮﻱ في ﻠﺤﻈﺔ ﺍﻧﻬﻴﺍﺮ

ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺧﺍﻂﺮﺓ كتبتها في السادسة
ﻋﺸﺮ ﻤﻦ ﻋﻤﺮﻱ في




ﻠﺤﻈﺔ ﺍﻧﻬﻴﺍﺮ



















ستعاقب..................................أقسم
ﻟﻚ








لا تقل لي ليس لي ذنب


و لا
تباشر أرﺠﻮﻚ باﻟﻛﺫﺐ





ألا تستطيع أن ﺗﻛﻮﻦ
يوما ﻤﻬﺫﺐ


لأن
ماﻔﻌﻟﺗﻪ زاد من فتيل اﻟﻟﻬﺐ





لم تستول على روحي و
عقلي فحسب






بل أﺧﺫت

الأﻫﻡو أنت تدري وﻫو القلب





قلبي اﻟﺫﻱ أرﻫﻗﺗﻪ وﻫﻮ الآن ﻜﺌﻴﺐ تعب


تجاوب ﻤﻌﻚ و اﺴﺗﻗﺑﻟﻚ
بوﺟﻪ رحب





ﻟﻜﻦ أنت من اخترت النار فسوف تعجب


لقد ﻜﻧﺖ ﻂﺑﻴﺑﺍ ﻭﺤﺑﻴﺑﺍ و اليوم عني غريب





اليوم أدرﺖ أن إحساسي باﻟﺷﻚ لم ﻴﻜﻦ مخيب


ﻛﻧﺖ ﺃﻅﻦ ﺃﻦ ﻫﺬﺍ ﻏﻴﺭﺓ
٬ ﺷﻙ ﻭﺭﻴﺏ





ﻛﻨﺖ ﺗﻗﻭﻞ ﻛﻞ مخطئا ﻴﻌﺍﻗﺐ إذن فارتقب


ارتقب فقلبي لن ﻴﻫﺪأ
ما لم يصوّب.....





أنت بالفعل
ﻜﻤﺍ ﻗﻴﻞ عاشق ﻜﻟِﺐ








تيقن مادمت على قيد الحياة سوف تخلص بين شعبان
و رجب

رووووووووووووعة
حلوة كتير

رائع


كلمات في قمة الروعة


شكرالك وأتمنى ألا تحرمينا من قلمك

thanks a lot baby

رائعة و انت الاروع اكيد شكرا جزيلا لك اختي

أنت الأروع يا نسمة الصبا

ﺡ

niceee

thanks

خاطرة جميلة حقا

thanks a lot

You are Welcome

كلمات معبرة ورنانة شكرا لك

جميلو هي القصائد التي نتكبها في لحظات الانهيار

هااااااااااااااااااااااااااايلة

رااااااااااااائعة
لكن بيني وبينك
عاقبتيه ولا لا لا
ههههههههههه

cé bon hhhhhhhhhhhhhhhhhhhh

رووووووووووووعة

nice
good words