نحن شعب نقول ونفعل ،ولانستر فعلا بقول كما تخمنون
الله يهديكم أجمعين
الجزائر معروفة حدودها ،ولادخل لا بالبوليساريو الأ العلاقات السياسية ان كنت تفهمين ما معنى السياسة حق المعرفة فلادخل لها بالحدون لكم أركم ولنا أرضنا ولهم أرهم والكلم مؤمن بحقه
وان رأيت نحن نتحدث عن صحراء الجزائر وليس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأقول في صحرائنا تمنراست بشار،تندوف غرداية ..........من أقصاها إلى أقصاها
أنها جزائرية
فداء الجزائر روحي ومالي ألا في سبيل الحرية
وليحي شباب الشعب الغالي مثال الفدا والوطنية
ولتحي الجزائر مثل الهلال ولتحي فيها العربية
وأقول لك ما قال شاعرنا حتى لاتظنوا أننا نوقظ الفتنة كما تدعون :
سل الفصحى....وقل للضاد رفقا...لسان الحال أفصح منك نطقا
فلم ينس العروبة وهو حرٌّ وما نسي العروبة وهو يشقى
وإما بالجزائر أنكرونا سنخرق وصمة الاجماع خرقا
زعموا الجزائر من .....ورموا مزجها ،سفها وحمقا
سيعترف الزمان غدا بأنا سبقنا وثبة الأقدار سبقا!
وأن في الجزائر خير شعب عروبته مدى الأجيال وثقى
وأن الوحدة الكبرى إذا ما ــ تحررت الجزائر ــــ سوف نبقى
وأنا أعنى من هذا كله أننا على عهد العروبة سوف نبقى فلا تدخلي أقذر الأفكار إلى رأسك الصافي ،فلا مجال للنقاش في هذا ،وكما قال رسولنا محدثا أهل قريش لكم دينكم ولي ديني
وأنا أقول لكم دولتكم ولنا دولتنا والحدود خير دليل
فليغررنك من يقول سرقون فقد أخذتم استقلالكم قبلنا ونحن على حدودنا سوف نشقى
مليون ونص مليون ماراحتش هاك بلادنا ومعروفين شكون هما الجزائريين
يا وسياسة يليقلك تعيشيها باه تهدري بيها
مازالك صغيرة بزاف ....والهدرة ماتحبسش هنا
ولو أراد الله
أن يدحرنا
لما على شئننا
وأزاح عنا عشرية حمرا
لما كن الداني والقاصي يتربص لأن يجعلها تعود إلى ماكانت عليه
الله ناصرنا بلا دعائك
لاخاطر ماناش معتدين
قولي لي أين نصرتكم للمستضعفين أبناء فلسطين لم نسمع لكم
همسا ولا كلمة في هؤلاء المحرومين
ولكني قلتها وسأقولها الصحراء الغربية فخ للجزائريين والمغربيين حتى يتناحروا فيما بينما
وأقول أن البوليساريو خدعة من اليهوديين حتى يفتتح لهم المجال
لدخول الجزائر
ولكنهم سوف يأتون لحتفهم
فلا مجال لهم مع الثائرين ،وليعلم أنهم ان عبثوا بما ليس لهم سيوقضون أسدا من عرينها
فلا تضنون أن اليث يضحك اذ بزغت أنيابه
سنثب كالكواسر ونتخذ الى استقلالنا الأرواح طرقا
فلا نخشى العذاب ولانبالي اذا وجب الفدا سجنا وشنقا
إا ما الرزق ،صار حليف ذلّ مضينا نبتغي في الموت رزقا