عندما تضيق عليك الأرض بما رحبت

بكيت في ليلة ظلماء طال ذهابها وبت أشتكي من هم وحزن
ألم مبرح نتيجة فرا ق صديق كان اخا لي ففتقدته
ماذا أفعل وانا في حيرة لايوجد صديق يعين مثله على الدهر
لكني بعدها استيقضت وقلت لكل لقاء وداع ولكن مازلت في ذاكرتي يارفيقي
سأستحظر الذكريات كلها وأعيد تلك اللحضات السعيدة
انا مبتسم الآن كما عهدتني وأشتاق لرؤية وجهك المشرق
اتمنى لك السعادة في حياتك ولاأرض لك الحزن
فهو داء يصعب دواءه ان طرقت بابه

إييييييييييييييه يا أخ وحيد أحبب من شئت فإنك مفارقه وكي لا تتأثر مرّة أخرى بفراق من تحب مهما كانت منزلة هذا الشخص في القلب فعليك أن تطبق الحكمة التالية واجعلها عماد ومبدأ بناء العلاقات مع الآخرين:

قال الإمام علي كرَّم الله وجهه:

أحبِب حبيبك هَوْنًا ما عسى أن يكون بغيضك يومًا ما، وابغض بغيضك هونًا ما عسى أن يكون حبيبك يومًا ما ....

شكرا لك على اهتمامك

يا أخي العزيز من فرَّج عن أخيه كُربَةٌ من كُرب الدنيا فرَّج الله عليه كربة من كرب الآخرة ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، نتمنى لك كل الخير وبارك الله فيه وفي والديك وأحسن الله إليك والسلام عليكم.............

الحمد لله انه يوجد اناس يهتمون بمشاكل الآخرين والله اني اسال ان يجعل هذا العمل في ميزان حسناتك

آمين آمين ولك مثل ذلك أخي العزيز، فلا تخف ولا تحزن لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لاينقطع الخير من أمتي الى يوم الدين... فكن مطمئنا وحاول أن تكون منهم وكان الله في عون الجميع....