طلاب العرب Arab Students
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

باكلوريا 2017 bac فروض اختبارات التعليم الابتدائي المتوسط الثانوي الجامعي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول


my facebook

karim Rouari

https://www.facebook.com/karim.snile.7



 

 أريد المساعدة في دروس فلسفية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كمونة
عضو جديد

عضو جديد
كمونة


مشاركات : 4

العمر : 35
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
المدينة : تبسة
تاريخ التسجيل : 17/09/2011

أريد المساعدة في دروس فلسفية Empty
مُساهمةموضوع: أريد المساعدة في دروس فلسفية   أريد المساعدة في دروس فلسفية I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 22 2011, 14:36

أرجو أن نساعد بعضنا في وضع دروس فلسفية
و أرجو أن نبدأ تدريجيا لتكون الدروس اكتسابا و ليس تكديس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كمونة
عضو جديد

عضو جديد
كمونة


مشاركات : 4

العمر : 35
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
المدينة : تبسة
تاريخ التسجيل : 17/09/2011

أريد المساعدة في دروس فلسفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أريد المساعدة في دروس فلسفية   أريد المساعدة في دروس فلسفية I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 22 2011, 14:40

كيفية كتابة مقالة فلسفية
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم
نبدأ مع أبنائنا في هذا الفضاء الجديد ، إن شاء الله تعالى الخطوات الأولى والأساسية لكيفية كتابة مقالة فلسفية ناجحة ، وأول درس لنا في هذا القسم ...معرفة وإدراك المحطات الأساسية للمقال الفلسفى
المحطات الأساسية للمقال الفلسفي: منقول من المنهاج وبتصرف
أولا: طرح المشكلة
ثانيا: محاولة حل
المشكلة
ثالثا: حل المشكلة
أو الفصل فيها
أولا، طرح
المشكلة للبحث عن حل: والمغزى من هذا الطرح هو» أن فهم السؤال الفلسفي، هو في الحقيقة، كل
الجواب؛ وأن المقالة الناجحة، هي الطرح الناجح للمشكلة«.
إن المقالة الفلسفية
هي أصلا، معالجة قضية أو مشكلة فلسفية. وليس بدعا أن تتخذ من هذه القضية في صياغتها
الاستفهامية، حافزا تشحذ به الفضول للبحث عن الحلول المناسبة. إلا أن المنهجية تقتضي
الالتزام بمراحل تدريجية، يمكن إجمالها فيما يلي:
1- الانطلاق من مسلمات ومعطيات يأخذ بها الحس المشترك، ولا يرى فيها، مجالا للتشكك و
الارتياب؛
2- إبراز ما يخالفها (أو يعارضها أو يناقضها أو يعاكسها
أو يضادها) من معطيات في نفس السياق، وهذا من شأنه أن يزعزع المعتاد، ويثير الحيرة الذهنية، والقلق النفسي؛
3- طرح المشكلة الفلسفية، لأن هذه الحيرة
الذهنية، تدعو الفضول العقلي إلى التساؤل عن المخرج من هذه القضية الفكرية المحرجة.
وتُطرح هذه المشكلة، في صياغة استفهامية واضحة، وفي سؤال واحد أو أكثر. .
ثانيا،
محاولة حل المشكلة والمغزى من المحاولة،»أن المقالة الفلسفية، هي فن التدرج إلى حل المشكلة«.
إن طرح السؤال الفلسفي، لا يستتبعه منطقيا
ومباشرة، الجواب؛ ولا يقتضي التوسيع أو البسط أو مجرد التحليل، كما هو الحال في
مجالات معرفية أخرى، كالأدب مثلا، وعلوم التاريخ والفيزياء والرياضيات والفلك. وإنما يدعو
المتأمل إلى محاولة حله، بناء على اعتقادٍ، وهو أن التساؤل
الفلسفي يفترض بطبيعته، عددا من الأجوبة المحتملة. وأن الإجابة ليست قطعية، لأنها مجرد مبادرة
مؤسسة على الحجاج، القصد منها الإقناع. ومن المراحل المنهجية المتدرجة والضرورية التي يكرسها
التقليد، ما يأتي:
1- الإعلان عن طريقة حل المشكلة المطروحة، وعن تقدمها المتدرج؛
2- عرض بعض المحاولات في هذا السياق، وذلك حسب الطريقة
المختارة لمعالجة المشكلة:
أ- عرض منطق موقفٍ ما من المشكلة، أو أطروحةٍ ما؛
ب- عرض منطق ما يؤيده، أو يفنده، أو منطق ما يقابله(أو يخالفه أو يناقضه)؛
ج- تحديد طبيعة العلاقة بينهما،
حسب المطلوب من الموضوع، والتعبير عنه، بالقول بأن العلاقة هي تلازمية أو جدلية...
أو التعبير عنه، في شكل موقف تركيبي، أو تجاوزي، أو إثبات صدق أو بطلان القضية
المطروحة. واختيار طريقة الاستقصاء الحر لا يمنع من تبني ما يشبه هذا
المسار المنطقي.
ثالثا، الفصل في حل المشكلة والمغزى من هذا الفصل، هو»أن المقالة تقدر باستخلاص النتائج«.
إن الوصول إلى النتائج، هو الثمرة
الطبيعة المنشودة التي تصدر عن النمو التدريجي في تقدمه ونضجه. فالفصل النهائي في
مشكلة فلسفية، هو استنتاج ضروري للمحاولة التي أنجزها العقل في طروحاته المنهجية
واستدلالاته المؤسسة على منطق الحجاج. وهنا، لسنا بعيدين عن طريقة التفكير الرياضي
الذي يخضع لمنطق انطباق الفكر مع نفسه، لأن المطلوب هو دائما، النسق الهندسي
والبناء الفكري الذي تنسجم فيه، الخواتم مع المنطلقات الأولى التي بدأ منها، الفكرُ
عملياته البرهانية.

منقووول للإفادة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
°°جنون أنثى°°
عضو متوسط

عضو متوسط
°°جنون أنثى°°


مشاركات : 262

العمر : 29
الجنس : انثى
الدولة : بلد المليون و نصف مليون شهيد
المدينة : عين تموشنت
تاريخ التسجيل : 23/04/2010

أريد المساعدة في دروس فلسفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أريد المساعدة في دروس فلسفية   أريد المساعدة في دروس فلسفية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05 2011, 21:42

فكرة رائعة تجمع بين الافادة و الاستفادة

شكرا على الطرح المميز اختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
°°جنون أنثى°°
عضو متوسط

عضو متوسط
°°جنون أنثى°°


مشاركات : 262

العمر : 29
الجنس : انثى
الدولة : بلد المليون و نصف مليون شهيد
المدينة : عين تموشنت
تاريخ التسجيل : 23/04/2010

أريد المساعدة في دروس فلسفية Empty
مُساهمةموضوع: رد: أريد المساعدة في دروس فلسفية   أريد المساعدة في دروس فلسفية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05 2011, 21:44

نورمالمو كامل نهيتو من موضوع المشكلة و الاشكالية
ليوم حبيت نقدم طرح عبارة عن مقالة فنهدا الموضوع


المشكلة والإشكالية
إذا كانت الإشكالية يحركها الإحراج والمشكلة تبعثها الدهشة فبم تتميّز كلاهما عن الأخرى ؟
المقدّمة:
لقد أحاطت بالإنسان ظواهر مختلفة أثارت دهشته واستغرابه، فدفعه فضوله للبحث والتقصّي للكشف عن خفاياها وتجاوز الإبهام والغموض فطرح بذلك جملة من التساؤلات إلاّ أنه خاض في مسائل أكثر صعوبة وغموض فتحول السؤال إلى مشكلة، وقد تتناول المشكلة معضلات فلسفية تثير انفعالا أشدّ وإحراجا أكبر فتتحول إلى إشكالية، فإذا كان كل من المشكلة والإشكالية يسعيان لنفس الهدف وهو الإجابة عن الأسئلة المبهمة ويختلفان من حيث الشكل والمضمون. فما طبيعة العلاقة بينهما ؟ وما هي أوجه التشابه والاختلاف بينهما ؟

التحليل:
تحديد أوجه التشابه:
إن كل من المشكلة والإشكالية هما حصيلة أمر صعب ومستعصي يحتاج إلى تحليل وبحث وتقصّي كما أن كلاهما ناتجان عن تأمّل فكري عميق ونابعان عن القلق والإثارة تجاه الغموض كما أن كلاهما يصاغان صياغة استفهامية ويصبوان إلى إدراك الحقيقة والتماس ماهية الأشياء وتجاوز الإبهام والغموض أي كلاهما خاصية إنسانية بحيث يقول جون ديوي "إنّ التفكير لا ينشأ إلا في وجود مشكلة وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة هي العامل المرشد دائما في عملية التفكير".
تحديد أوجه الاختلاف:
تتميز المشكلة عن الإشكالية كونها تساؤل مؤقت تستدعي جوابا نهائيا مقنعا كأن يعالج عالم قضية فيزيائية مثل نيوتن الذي تساءل عن سبب سقود الأجسام نحو الأرض فبقي الجواب معلّقا لمدة 20 سنة لكنه بمجرد سقوط التفاحة أوجد الحل وضبطه في القانون التالي: ث = ك × ج ، أما الإشكالية فهي عبارة عن تساؤل مستمر تعالج معضلات فلسفية مستعصية وكثيرا ما تنتهي بتعدّد الآراء وتناقضها فيصعب الإقرار فيها بالإثبات أو النفي فتتداخل فيها الجوانب النفسية والاجتماعية والدينية بحيث لا مخرج لها أي تعبّر عن الأمر المنفتح مثل مسألة الحرية التي لم يستطيعوا الإقرار فيها بحل نهائي، عكس المشكلة التي تعبّر عن الأمر المنغلق الذي يمكن حله، كما يمكن صيغتها في سؤال يثير القلق والدهشة، يقول كارل ياسبرس "يدفعني الاندهاش إلى المعرفة فيشعرني بجهلي" أما الإشكالية فهي تثير إحراجا أكبر وانفعالا أقوى ةتعبر عنها في سؤال كلي قد يخص مجال الحياة أو الكون أو الوجود ككل وهي أكثر اتساعا من المشكلة التي يحدّها مجال معين فيحصر الموضوع في جانب محدد مثل قضية العدالة هل تحقق بالمساواة المطلقة أم بمراعاة التفاوت ؟ فهي قضية تعالج من جانب اجتماعي.
مواطن التداخل:
قد ينطلق الموضوع الفلسفي من مشكلة وإذا عالجت المشكلة قضايا أكثر صعوبة ومعضلات مبهمة قد تتحول إلى إشكالية، وإذا كانت الإشكالية مترامية الأطراف فتتسع حدودها وقضاياها فتحتوي هنا على مشكلات جزئية وعليه فالمشكلة جزء من الإشكالية.

الخاتمة:
إن العلاقة بين المشكلة والإشكالية هي علاقة الجزء بالكل والمجموعة بعناصرها فنحن نستخدم مصطلح إشكالية لما تحتاج المسألة إلى أكثر من علاج وأكثر من رأي ونستعمل لفظ مشكلة على مسألة جزئية يمكن حلها وكِلاهما عاملان ضروريان للكشف عن الحقيقة والإجابة عن الكثير من الأسئلة.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أريد المساعدة في دروس فلسفية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طلاب العرب Arab Students :: منتدى ثانوية الضاية بن ضحوة ( ثانوية حويشيتي محمد)-
انتقل الى: